الجمعة 22 نوفمبر 2024

تزوجت سرا

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

القصة كامله
قصة أعجبتني كثيرا فيها من العبر ما تجعلنا نعيد بعض حساباتنا كي لا نخسر من أحبونا وضحوا في فى سبيلنا......
٠
٠
الجزء الأول....... 
منقول ................ هل أنا خائڼ 
تزوجت بها سرا دون علم زوجتي حتى لا اجرحها
ولكن ماذا كنت سأفعل!!! لقد اعتنقني حبها واجتاحني عشقها اجتياحا
لم استطع إلا أن اعشقها وهي ايضا تبادلني العشق ذاته 
تعرفت عليها في إحدى مسابقات الطهي العالمية 
رأيتها هناك قابعة في زاوية بعيدة وحيدة خائڤة اقتربت منها تعرفت عليها و بخفة ظلي المعهودة أخرجتها من توترها واختلطت من خلالي بباقي الأشخاص 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ومن يومها بدأت تجمعنا صداقة قوية تعلقت بي كثيرا وأضحت لا تفارقني ثم تدريجيا تورطت مشاعرنا.
لم نعترف فعليا لكن كل منا كان يعلم جيدا ما يحمله الآخر بداخله. 
فزت بالمسابقة بكل جدارة تحصلت على مبلغ ضخم وفرصة عمل بأكبر المطاعم العالمية بإحدى الدول العربية. 
أستطعت توفير فرصة عمل لها معي بالمطعم فهي طباخة ماهرة فقد استطاعت الوصول لمراحل متقدمة في المسابقة 
حينها أرسلت إليها لتأتي لبت النداء سريعا وتركت كل شيء وحضرت إلي عملت معي وأصبحنا لا نتفارق داخل العمل أو خارجه.. 
وصلت علاقتنا لمرحلة انني لم أعد استطيع الابتعاد عنها أو مفارقتها 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بل لم اعد اتنفس بدونها 
ولم يكن أمامي سوى الزواج منها 
اليس هذا حقي شرعا !!!!!!
فقد أباح الله لي الزواج بأكثر من واحدة 
ثم أن أحوالي المادية جيدة جدا وأستطيع الإنفاق على بيتين. 
تزوجتها وعشت معها عام كامل من السعادة والحب 
ولكن لا تسير الرياح كما تشتهي السفن فحدث ما لم احسب له حسابا
فقد علمت زوجتي بالأمر ولا اعلم من أين لها أن تعرف ولكنها عرفت كل شيء
وحينها حدث ما لا يحمد عقباه 
يتبع.
ملاحظة الجزء القادم سوف تحكي الزوجة
نكمل والا لا 
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
الجزء 2 توقعت كل شيء إلا أن يتزوج بأخرى بعد كل ما أعطيته من حب وكل ما فعلته من أجله.. تعرفت عليه في المرحلة الجامعية عندما كنت أترك جامعتي الخاصة وأذهب مع اصدقائى لجامعتهم العامة. رأيته هناك جذبتني خفة ظله وشخصيته المميزة كان الجميع يحبه حينما يحضر يشعل الأجواء بهجة وضحك وحماس وعندما تحادثنا تحدثت قلوبنا ولم يكف حديثها ابدا تعلقت به كثيرا وجمعتنا قصة حب أسطورية لسنوات تقدم للزواج بي ولكن والدي رفضه رفضا جارحا مهينا كان في نظره فقير نكرة فكيف يتجرأ ويفكر في الزواج من واحدة مثلي مؤكد مچنون. ڠضبت كثيرا فالفقر أبدا ليس عيبا ولن اجعله يفرق بين قلبينا حاربت العالم من اجله وتزوجت به رغم كل شيء. تبرأت مني عائلتي وطردني والدي حزنت لكنني لم أكترث بهم فمن حقي أن أختار شريك حياتي ومن اختاره قلبي. اقمت معه ووالدته في شقة صغيرة بإحدى المناطق الشعبية مكونة من غرفتين وصاله لكني كنت أراها جنتي الصغيرة والعش الذي يجمعني بحبيبي. بمرور الأيام كانت تسوء أحوالنا المادية أكثر وأكثر كان لا يكمل أسبوعا واحدا في عمل ثم يتركه. اضطررت للخروج للعمل رغم صعوبة حملي ساعدتني صديقتي في العثور على عمل غير مرهق ومرت السنين على هذا المنوال انجبت طفلا وطفلة. كنت اهتم بهم ووالدته وبه أيضا بجانب عملي وهو مازال غير مستقر على عمل بل وأحيانا يرقد في المنزل بالشهور لفتني حبه الشديد لمتابعة برامج الطهي غير أنه يتفنن في اختراع اكلات رائعة اشتركت له في كورس تعليمي لاحتراف فن الطهي وبعد حرب كبيرة قمت بشنها انا ووالدته ذهب

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات