روايه اتجوزت بطلة مصارعه بقلم الكاتبه ريناد يوسف
انت في الصفحة 62 من 62 صفحات
ارض مهاب وريناد وكمان ريناد قررت مع مهاب يعملو مبنى للعمال بتوع المزرعه والارض وكل واحد متجوز يجيب مراته واولاده يشتغلو معاه
قمر ولدت والولاد نزلو صحتهم تمام بالرغم من انهم اتولدو حجمهم صغير وقعدو اسبوع فى الحضانه
ولد سموه مهاب والولد التانى سموه احمد والبنت سموها رهف بعد اصرار قمر على اسم رهف ولما رعد سألها على سبب الاصرار قالتله عشان لو فى يوم رهف امه زعلتها تجيب رهف بنتها وتفضل ټشتم فيها وتقطع فى اسم رهف زى ماهى عاوزه.. ومحدش يقدر يتكلم عشان هتكون بټشتم فى بتها...
كل حاجه ماشيه زى مامهاب كان بيتمنى واحسن بوجود ريناد وابنه جمبه والارض
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مهاب بنى فيلا كبيره فى الارض لكن ما هدمش البيت القديم بناء على رغبة ريناد اللى صممت ان اول مكان جمعها بمهاب واول مكان شهد على كل حاجه حلوه فحياتها لازم يفضل زى ماهو... واتحول لملحق للفيلا وريناد فرشته بأجمل فرش وفضل محراب حبها هى ومهاب ومعلقه فيه كل صوره جمعتها هى ومهاب وابنهم
الكل كانو بيتجمعو فى الارض مره كل اسبوعين قمر واولادها وحسن وسلمى وابنها وجوزها ورعد واحمد ورهف وكانو بيقضو اجمل يوم مع بعض والولاد تنطلق فى الارض الواسعه ميتسمعش غير صوت ضحكهم مع بعض اللى بيملا المكان فرح
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اما احمد ورهف دايما مشغولين مع اولاد رعد وقمر وفرحانين بيهم لدرجة الجنون
وخصوصا رهف الصغيره اللى شايله جمال مش طبيعى وحاجه كده كيوت مش طالعه لمامتها نهائى والكل بيشبهها لجدتها.. وعشان كده رهف الكبيره كانت بټموت فيها والبنت من حبها لستها لقطت منها كل حاجه حتى اللغه والكل بيحمد ربنا انها مش واخده لغة ولا طبع قمر مامتها...
ريناد دخلت الجامعه من تانى وبالعافيه عرفت تكمل من شغل الارض والبيت وابنها ومهاب اللي مقدمش واكتفى بأن ريناد هى اللى تكمل.. وهو يطبقلها اللي هتدرسه عملى على الارض...
الحياه كالقطار والحب هو الوقود الذى بدونه لانمضى بقطار حياتنا شبرا واحدا
بدون ان نشعر دائما ان هناك ماينقصنا..
قد نمضى عمرنا نبحث عن الحب فى قلوب الاخرين ونحن لانحتاج الا ان نكنه لهم ليبادلونا اياه..
والى هنا تنتهى روايتى المتواضعه ارجو ان اكون قد استطعت ان اوصل رسالتى لكل من قرأها وان اكون نجحت في رسم ابتسامه صغيره على وجوهكم الجميله أدام الله عليكم السعاده وجعل البسمه لا تفارق وجوهكم وتوته توته خلصت الحدوته...
نلتقى قريبا فى الجزء التاني...
دمتم سالمين واتمنى ان يحصل كل من قرأ روايتى على الحب الذى يغير حياته للافضل...
ابحثو عن الجزء الثاني في الموقع بإسم روايات بقلم ريناد يوسف