رواية صغيرة عثمان بقلم الكاتبه مريم محمد
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
بمرح و بعدين انا عايز اتجوز كل ده بسببك جوزوني
ضحك الجميع علي سلطان
فعلا تم تحديد فرح سلطان و كان الجميع بيجهز بفرحه
في غرفة عثمان ولارا
لارا بزهق يوووه عايز اي يا ادهم بقا تعبتني كل شويه ټعيط
في ذلك الوقت دخل عثمان وحضنها من الخلف
عثمان مالك يا حبيبتي
لارا ادهم تعيبني
لارا انتمش بتجهز ليه ده انهارده فرح اخوك
عثمان مش عارف حاسس ان انا مش عايز احضر
لارا انت مچنون يلا اجهز
بليل تحديدا في الفرح كان الكل مبسوط معادا عثمان كان بيبص لابو مريم بكل تحدي و ابو مريم بيبصله و قرب منه
عثمان بعد عن لارا عشان حس ان ابو مريم جاي عليه
احمد عايز اقولك متفهمش غلط يوم ما انت شوفتني مع تجار الاسلحه و بتحسب ان انا معاهم انا مش كنت معاهم انا كنت عامل نفسي معاهم بقالي فتره عشان اقبض عليهم بقضية سلاح ساعتها انت تعبت و مشيت و انا كملت
عثمان والي يخليني اصدقك
طلع احمد كارنيه و كان مكتوب ان هو لواء
لارا احنا مش خدنا صوره جماعيه في الفرح
عثمان ولا تزعلي نفسك وراح وقف حد يصورهم صوره جماعيه
كانت الصوره فيها عثمان ولارا و بدر وطيف و امل و عامر و سلطان ومريم و ادهم ابن لارا و عثمان البيبي
عثمان بهمس بحبك يا صغيرتي
النهايه