قصه الطفلة المفقودة بقلم مريم محمد
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
علي سلطان
فعلا تم تحديد فرح سلطان و كان الجميع بيجهز بفرحه
في غرفة عثمان ولارا
لارا بزهق يوووه عايز اي يا ادهم بقا تعبتني كل شويه ټعيط
في ذلك الوقت دخل عثمان وحضنها من الخلف
عثمان مالك يا حبيبتي
لارا ادهم تعيبني
اخده منها وفضل يطبطب عليه لحد ما نام
لارا انتمش بتجهز ليه ده انهارده فرح اخوك
عثمان مش عارف حاسس ان انا مش عايز احضر
لارا انت مچنون يلا اجهز
بليل تحديدا في الفرح كان الكل مبسوط معادا عثمان كان بيبص لابو مريم بكل تحدي و ابو مريم بيبصله و قرب منه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عثمان عايز اي يا راجل انت
احمد عايز اقولك متفهمش غلط يوم ما انت شوفتني مع تجار الاسلحه و بتحسب ان انا معاهم انا مش كنت معاهم انا كنت عامل نفسي معاهم بقالي فتره عشان اقبض عليهم بقضية سلاح ساعتها انت تعبت و مشيت و انا كملت
عثمان والي يخليني اصدقك
طلع احمد كارنيه و كان مكتوب ان هو لواء
عثمان قلبه ارتاح و اطمن علي اخوه و طول الفرح بيكلم مريم كويس بعد انتهاء الفرح
لارا احنا مش خدنا صوره جماعيه في الفرح
عثمان ولا تزعلي نفسك وراح وقف حد يصورهم صوره جماعيه
كانت الصوره فيها عثمان ولارا و بدر وطيف و امل و عامر و سلطان ومريم و ادهم ابن لارا و عثمان البيبي
عثمان بهمس بحبك يا صغيرتي
النهايه
مريم_محمد