قصه هدى
فقال لي ابيك :
” زوجتك هدى كالبرتقالة اتتك مستورة بقشرها وانت من تملك السكيـن، تستطيع ان تكشف سترها علنًا، ويمكنك ان تسترها وتأكل ما طاب منها حلالًا، إن ضغطت عليها جرحتـ.ها
وان قشرت بحذر وخوف ظهرت لك بأحلى حلة ”
فقلت له اريد سـكين هدى واحتفظ به، قال ابوك مستغربا لماذا. ؟ .. اجبت .. حتى لا تجرحني سأحتفظ به لأني اخاڤ ان تغدر بي، اما سكينتي فلا تجرحها قط
قلت ..
انت تكذب عليّ صح ؟ قال حسن : هذا حديث الذي دار بيني وبين ابيك والله بأكمله !
لكنك قد فعلتيها .. لا بأس ستلتقي #طالخصوم عند الله هي الان في حالة خطېرة في المشفى وفي العناية المركزة وقال لابد ان تبقى قرابة الشهرين اذا بقت في الحياة ..
يتبع ..
بعد ذلك قام حسن بتبليغ اهلي بكل القصة، وماذا فعلت، والجميع اصبح يبحث عني، في بادئ الامر الاهل لم يقتنعوا بمال قال حسن، كڈبوه، وحاولوا ضر.به لأنه يقول ذلك ..
لكن يا للاسف اثبت لهم من اكثر من مصدر، حتى تحققوا،
يقول_حسن_ناقلا لما اصبح بعد ذلك بها
قد بحثنا عنها ما يقارب الشهرين، لم نجد لها اثرا، حتى وجدنا في صفحات التواصل الاجتماعي والصفحات المتداولة في مناطقنا نداء لمن يعرف فتاة مچنونة بتلك المواصفات ..
اخذت رقم الشخص وقلت له هذه زوجتي، ذهبت ولم تعد، لو اعلمتني عن موقعكم، وبعد حديث طويل ذهبت اليه ووجدته وابلغته أني اريد رؤيتها