رواية وعد الادهم بقلم امنيه الحبشي
انت في الصفحة 28 من 28 صفحات
شفتيها بين شفتية وسرعان ما حملها وهو يقول
شادي محتاج اطمن علي النونو بقااا وغرق معهم في بحور عشقهم
عند مازن وجني
استغرب مازن كثيرا من ما ترتدية جني فهو يعلم انها خجووولة جدا فكانت جني ترتدي فستان يكشف مفاتنها بسخاء واضح جدااا
مازن يا صلاة النبي احسن ايه القمر دة
اقتربت منة جني بجرئة استتغربتها هي ايضا وقالت بجانب اذنة بهمس
نظر لها بعدم تصديق وفرحة كبيرة لما تقولة
مازن بجد ياجني
اومأت لة وجني وقامت بتقبيل شفتية بقبلة قوية جداا اڼصدم مازن في بادئ الامر ولكن سرعان ما بدلها قبلتها بفرح وعشق كبير
مدت جني يدها تفتح ازار قميص مازن
فقال مازن امام شفتيها لا داحنا اتطورنا اوي
جني اصلي بتحوم عليك
قبلتة جني مرة اخري حملها مازن ولم يفصل قبلتها ووضعها علي السرير برقة بالغة ودخل بهاا الي عالمهم الخاااص
عند ادهم ووعد
دخل بها ادهم الي هذا الجناح الملكي وهو يحملها ثم انزلها برفق علي طرف السرير اخذت تنظر وعد في أنحاء الغرفة وهي تفرك في يدها لتوتر شديد
ادهم انا اسعد راجل في الدنيا دي كلها ياوعد اخيرااا بقيتي ملكي ليا لوحدي بقيتي وعد الادهم بجد اوعي تخافي مني ابدا ياوعد ولو عوزاني ملمسكيش خاالص انا موافق انا بحبك ياوعد
احتضنة وعد وهي تقول انا كنت ديما بقول الحب ضعف وان الحب دة اكتر حاجة بتاذي البني أدم لاني شفت امي بتتذل وراضية وسالم بيدوس اكتر واكتر مستغل حبها لما سبتك ال سنين دول خفت تبقي زي سالم كنت افضل واقبل علي كرمتي وانت تستحلاها زي سالم بس اكتشفت ان انت غيرة انت احلي واجمل ادهم في الدنيا حسيت اني سنين عذابي انتي عوضي فيهم ياادهم انا مش بحبك انا بعشقك وبمووووت فيك
ادهم صباح الياسمين علي الناس النايمين
وعد بمرح مماثل صباح الأناناس علي احلي واجمل ناس
اقتربت منة جني بجرئة استتغربتها هي ايضا وقالت بجانب اذنة بهمس
نظر لها بعدم تصديق وفرحة كبيرة لما تقولة
مازن بجد ياجني
اومأت لة وجني وقامت بتقبيل شفتية بقبلة قوية جداا اڼصدم مازن في بادئ الامر ولكن سرعان ما بدلها قبلتها بفرح وعشق كبير
مدت جني يدها تفتح ازار قميص مازن
فقال مازن امام شفتيها لا داحنا اتطورنا اوي
وعد وانا كمان بحبك يا ادهم اوووي بعشقك وبموت فيك كمان
ادهم بتلاعب مش مصدق اثبتيلي
وعد ومالة اثبتلك ثم اقترب منة ببطئ وطبعت قبله علي تفاحة ادم خاصتة ثم علي وسرعان ماكان ادهم يعتليها وهو يقوول هتجنيني يا وعد الادهم
النهاية