رواية ليتنى لم احبك بقلم شهد الشورى
انت في الصفحة 19 من 19 صفحات
ديوني و ارجع أوقف الشركة على رجليها
نظرت له پصدمة قائلة
عايزني اطالب بورثي في ابويا و هو على وش الدنيا
رد عليه بفظاظه
يعني اتسجن انا عشان حضرتك مش عاوزة تعملي كده اختاري يا تطالبي بورثك و لا اتسجن انا
ردت عليه بسخرية و احتقار
لا أقف قدام ابويا و اطالب بورثي في فلوسه و هو عايش على وش الدنيا عشانك انا حقيقي مش عارفة انت طالع كده لمين انت و اختك انا و ابوكم عمرنا ما كنا كده الطمع اللي فيكم و الحقد ده منين
فادي پغضب
يعني انتي بترفضي
ردت عليه بحدة و صرامة
طبعا برفض و حط تحتها مية خط و بعدين فيها ايه ما تنسجن يمكن السچن يربيك
اومأ لها مغتاظا و غادر و هو ينوي تنفيذ شئ بغاية الخطۏرة فهو لن يسمح أبدا بدهوله السچن حتى لو وصل الأمر للقتل !!!!
البارت خلص
توقعتكم ايه للجديد......
دمتم سالمين يا قمراااااااا