صديق زوجى الغير محترم
دقيقة وخبط عليا وقال لي الشاي جاهز
قولت له انا مش عاوزة شاي انا مابشربهوش أصلا لقيته زعل وقال لي ليه دنا عملتهولك بإيدي قولت له معلش عشان مابشربهوش بجد
راح ورجع خبط عليا تاني بعد 5دقايق فتحت نصف الباب لقيته راح مديني كوباية ليمون وقال لي اوعي تكسفيني تاني
خدت منه كوباية الليمون ولسه هقفل الباب لقيته بيقول لأ أشربيها دلوقت قدامي وقوليلى رأيك في الليمون بتاعي
قولت له حاضر بس معلش سيبلى الكوباية وانا ههالك بره علشان مش هقدر أشربها ساقعة كدا
قفلت الباب وانا حاسة إن الليمون دا فيه حاجة وسألت نفسي ليه هو مصمم يخليني أشرب حاجة واغي قعدت تودي وتجيب
قولت لنفسي بس مش هقدر اخرج تاني بالكوباية مليانة علشان ميش عليا أشربها
جت فكرة في اغي كان معايا كيس في شنطتي طلعته وفضيت فيه الليمون وبعدين فتحت الباب وخرجت حطيت الكوباية بره علشان ماي يخبط عليا تاني
ورجعت على الأوضة ونا في اوضتي سمعت احمد بيقول لأمه هاتيلها حاجة خفيفة ت بيها
وبالفعل ولدته جت خبطت عليا وادتني هدوم ألبسها وقالت لى خدي الهدوم دي خفيفة عليكي في الحر خدت منها الهدوم وشكرتها رغم اني عمري ماغيرت هدومي بره بيتي وإني عاملة حسابي إني ا بهدوم الخروج بس خدت منها الهدوم علشان ما أحرجهاش بس خدتها وسيبتها على زي ماهى
ولاحظت إن فيه خيال من ورا الباب بيروح ويجي وإن فيه حد ب عليا من خرم الباب فتحت نور الموبايل الخيال دا أختفى قومت أتسحبت بالراحة لحد ماوصلت للباب جيت أقفل الترباس لقيت الباب مفيهوش ترباس من الأساس قومت سديت مكان دخول المفتاح بمنديل ورق ورجعت تاني على سريري بعديها بساعة سمعت صوت خبطة خفيفة على الباب كأن حد عاوز يعرف أنا صاحية والا نايمة قعدت اكح بصوت عالى قام التخبيط دا أختفى انا خۏفت وقولت مفيش حل قي غير إني أتصل بجوزي بس قولت في