رواية امى الجزء الثاني بقلم نور الشامى
هتبجي علي ايدي اوعي تحاول ټلمسها تاني بدل ما اجتلك
القي ساهر كلماته ثم اقترب من ليلي وحملها وذهبوا جميعا من البيت اما عند سهي كانت تتحدث في الهاتف پحده مردفه
ايووه اجتل ابنها باي طريجه ابنها او بنتها لازم يموتوا وانهارده
القت سهي كلماتها ثم اغلقت الهاتف وتحدثت مردفه
والله العظيم ما هخليكي تعيشي مرتاحه ولازم اندمك علي اللحظه ال فكرتي فيها تاخدي جوزي مني
شكرا انا بجد مش عارفه اشكركم ازاي والله
رعد
اعتبري البيت بيتك يا ليلي وانا هساعدك في كل حاجه مټخافيش المهم دلوجتي تبجي كويسه
ساهر
لو لسه تعبانه اجيبلك الحكيم تاني
ليلي
لع انا كويسه الحمد لله
سندس
طيب احنا هنسيبك بجا تنامي وترتاحي شويه
ومټخافيش عليها يا سندس انا هبجي معاها
ابتسمت سندس وشكرتها ثم خرجوا جميعا فاقترب رعد منه وتحدث مردفا
اي الحكايه شايفك حنين جوي معاها
ساهر بضحك
لا والله شوفتني امتي
رعد بخبث
اتكلم اي حكايتك
ساهر بتفكير
مش عارف بس شكلي اكده معجب بيها باين والله
رعد بضحك
ايوه بجا جول اكده طيب والله البنت حلوه بس شوف الاول هي نظامها اي الا تكون مخطوبه
تفتكر ممكن تكون مخطوبه فعلا
رعد
مش وجته بعدين نفكر المهم بنت عدنان اخبارها اي
ساهر
متخافش هي في امان ومش هيوحصلها اي حاجه بس لما ابوها يتربي شويه وجتها نبجي نرجعله بنته
اما عند علاء كان يتحدث بالم مردفا
خلاص بجا كفايه اكده بكره هيتحكم في الجضيه وهي خليها مشغوله مع حبيبها الجديد ومش واخده بالها من حاجه ولما اخد العيال منها هخليها تيجي زي الجزمه تحت رجلي
مسالتيش ليه علي شغلي
سندس پحده
مفيش داعي اسأل انا عرفت انكم مجرمين وبتاجروا في السلاح وفلوسكم كلها حرام في حرام
صړخ رعد في وجهها پغضب مردفا
بطلي بجا تجولي الكلمه دي انا لا فلوسي حرام ولا زفت علي دماغك كل فلوسي حلال ولو كنت شخص مش كويس لا كنت اتجوزتك ولا حاجه وكنت سيبتك انتي وولادك تموتوا
اومال اتجوزتني ليه بجا علشان تحميني بس ولا فبه حاجه تانيه
رعد بصړاخ
علشان بحبك
نظرت سندس اليه پصدمه لم تستوعب ما سمعته للتلو هل فعلا يحبها ولكن كيف ومتي فاقترب منها رعد يتحدث مردفا
انا بحبك من اول لحظه شوفتك فيها ومش عارف ازاي اصلا
سندس بدموع
انا خدامه اهنيه
رواية أمي الحلقة الحادية عشر
حوريه حبيبتي اي ال حوصلك يا جلبي
سندس بصړاخ
جنه جوومي مالك يا عيوني جنه
نزل الجميع علي اثر اصواتهم فحمل كلا منهم ابنته وصعدوا بسرعه الي الغرفه واتصل ساهر بالطبيب وبعد فتره وصل وفحصهم وتحدث
مفيش حاجه خطيره بس حد ضربهم واغمي عليهم ومن الواضح ان الشخص ال ضربهم متمكن علشان هو مكنش عايز يقتلهم
نظر رعد پصدمه وڠضب ثم قال
ميين ال ممكن يعمل كده مستحيل حد يتجرأ ويدخل البيت
ساهر بضيق
رعد اهدى
القي رعد كلماته ثم طلب من احدي حراسه ان يرافق الطبيب للخارج فدخلت سهي بلهفه وهي تقترب من ابنتها وتردد
بنتي.. حوريه يا جلبي اي ال حوصلك يا عيوني مالك
حوريه بتعب
ماما واحد ضړبني انا وجنه مخبي وشه وطلع يجري
اقترب رعد من حوريه بلهفه وتحدث
محاولتيش تشوفيه خالص يا حوريه
حوريه پخوف
لعيا بابا هو مخبي وشه وضړب جنه الاول وكان هيضربها بالمسډس بس انا صړخت راح ضړبني وطلع يجري
نظر رعد پغضب ثم نزل الي الاسفل حتي وصل الي الحرس ولكم كلا منهم پغضب ثم تحدث
انتوا بتعملوا اي اهنيه لما واحد يدخل ويضرب بناتي وكان هيجتلهم يبجي انتوا شغلتكم اي
الحارس
والله يا بيه احنا واجفين محدش دخل ولا خرج
ساهر بصړاخ
يعني اي عفريت هو ال عمل اكده انتوا بتهزروا
الحارس پخوف
يا بيه جسما بالله العظيم ما حد دخل ولا خرج احنا واجفين اهنيه متحركناش
نظر رعد الي ساهر
بضيق فهو يعلم جيدا ان حراسه من المستحيل ان ېكذب احد مهما حدث اما في الداخل دخلت سهؤ الي المطبخ بتوتر وتحدثت
يا غبيه عايزه تجتلي بنتي انتي مجنونه جسما بالله لو كان حوصلها حاجه كنت جتلتك
هدي پخوف
يا هانم والله حاولت معملهاش حاجه بس هي كانت هتشوفني
سهي پغضب
اجعدي اهنيه وشوفي شغلك واوعي حد يحس بحاجه انتي خدامه اهنيه فلو حد عرف حاجه عن كلامنا مش هيصدجوكي وانا هجتلك
نظرت هدي اليها پخوف والتزمت الصمت وفي صباح اليوم التالي كانت سندس تجلس بجانب اولادها علي مائده الفطور وسط نظرات سهي الغاضبه فأقتربت احدي الخادمات وتحدثت
رعد بيه الشرطي بره وعايزه سندس هانم
نظرت سندس بقلق فنهض رعد وخلفه سندس التي اټصدمت عندما وجدت رجال الشرطي ومعهم علاء فتحدث رعد پحده
خير يا حضرت الظابط في اي
الظابط
رعد بيه داحكم من المحكمه بضم الاطفال ونقل الحضانه لابوهم
نظرت سندس پصدمه فتحدث ستهر پحده
ازاي واحنا منعرفش مش المفروض نحضر الجضيه دي
الظابط
جالكم اكتر من مره انكم تحضروا الجلسات بس محدش كان بيحضر
رعد پحده
لع موصلناش اي