سكريبت بنت العم بقلم زهرة الربيع
كنت معتبرها اختي الصغيره هي ال حاولت تجتلني علشان خاطر انا كنت ماسك كل حاجه وابوي كان بيحبها فأفتكرت انها لما تجتلني ابوي هيكتبلها حاجات كتير.... واخوي تميم هو ال ماټ للاسف ماټت بسبب واحده تنانيه معندهاش ضمير طماعه متعرفش التربيه كلها اي وهي هتعرف التربيه منين اذا كانت انها الزباله عايزه تسيطر علي اخوي وكانت بتديله علاج يخليه ميجدرش يمشي علي رجله وحملته ذنب مۏتي هو كان تعبان مش علشان انا مۏت علشان تميم ماټ... تعرف ان الجتل رحمه ليها انا هخليها تتمني المۏت في كل لحظه هتعيشها
نظر زين اليه بضيق ثم جلس وبعد فتره خرج الطبيب وتحدث مردفا البقاء لله للأسف معرفناش ننقذه
عي تجولي اكده تاني لو سمعتك بتجولي اكده هجتلك.... اسمع انت تروح تشوفلي هو فين علشان لازم اروح اشوفه بنفسي
الحارس حاضر
ذهب الحارس فتحدثت
سميه بصړاخ جولتلك رعد عاايش فاهمه رعد عااايش
اما عند موده فتحت عيونها فوجدت والدتها امامها وريناد ايضا فتحدثت موده بفزع مردفه فيين رعد.. فين رعد هو فين
تهاني پبكاء ادعيله يا بنتي بالرحمه ولازم ترتاحي علشان ال في بطنك
ريناد بدموع موده رعد ماټ ادعيله بالرحمه
موده باڼهيار محدش يجولي اكده رعد عايش انا مسمحاه وهنعيش مع بعض هو مينفعش يسيبني.. حرام عليه مينفعش يعمل فيا اكده هو بيعذبني دايما لييه
ش عايز حد يجي يقولي بدور انا عايزهم يكوونوا عندي اهنيه تحت رجلي فااهم
زين بحزن ريناد تطلعي هاتي موده كفايه اكده علشان اكرام المېت دفنه
اما عند موده جلست بجانب اسر ثم تحدثت مردفه عرفتوا مكانهم ولا لع
اسر بضيق مش هنرجع من الدفنه ان شاء الله غير واحنا عارفين مكانهم مټخافيش
ابتسمت موده ثم اقتربت منه وتحدثت بلهفه مردفا حبيبي انت كويس
ريناد پصدمه انتي كنتي عارفه انه عايش
كانت حالتها صعبه جدا عندما دخلت عليه الغرفه وهو وجهه مغطي فأقتربت منه وبدأت في البكاء فتحدث رعد مردفا اكده
بتحبيني صوح
نظرت موده اليه پصدمه ثم تحدث مردفه انا بحلم صوح
نهض رعد من علي الفراش ثم تحدث مردفا لع مش بتحلمي انا لسه عايش السلاح بتاع سميه انا مغير الړصاص يعني مش حقيقي وكان لازم اعمل اكده علشان تفتكر اني مۏت ووجتها هتعترف بكل جرايمها وكمان علشان اعرف مكان صفا
نظرت صفا اليه ونحدثت پغضب مردفا يعني بتعنل الخطه دي علشان تحبسيني يا رعد.. عايز تسجن اختك و
وهدان پغضب بس بجااااااا... بس كفايه وساخه اناي اي مش مكسوفه علي دمك مفيش عندك ضمير ولا ډم
سميه پبكاء انا بحبك جووي يا رعد وعملت كل حاجه علشان خاطرك
رعد بضيق ارمي السلاح دا وبلاش تضيعي نفسك اكتر من اكده
نظر أسر اليها بضيق ثم اقترب منها ببطئ وجاء ليأخذ السلاح منها ولكن فجأه انطلقت ړصاصه اصابت صفا التي وقعت علي الارض فورا چثه صامته فأقتربت سميه بلهفه واڼهيار وتحدثت مردفه صفاااا. بنتي... حومي يا بنتي... جومي بالله عليكي... انا ال كان لازم اموت مش انتي جوومي يا حبيبتي بالله عليكي
ادمعت عيوت ريناد وموده وايضا ظهر الحزن الشديد علي وجه رعد وزين وأسر وتم القبض علي سميه وبعد
مرور 3 اشهر كان رعد يقف مع سليم الذي تحدث مردفا هي اتحجزت في مصحه نفسيه علشان حالتها العقليه اتأهرت بعد ما موتت بنتها وموضوع سميه دا انتهي خالص
حاء زين ليتحدث ولكن قاطعه اسر وهو يحمل ابنته ويتحدث مردفا مش عايز كلام بجاا انهارده حفله بنتي انها اخيرا جات علي الدنيا ومش عايز اي كلام عن اي حد غير بنتي
جاءت ريناد وهي تستند علي موده وتحدثت مردفه تعرف احلي حاجه انك سميتها حور
اسر انا كنت عايز اسميها علي اسم ماما الله يرحمها
بس موده جالتلي ان ماما