رواية بقلم كوكى
انت في الصفحة 11 من 11 صفحات
الشغل فالڤيلا ونجلاء كانت هى وعامر بيحبوا بعض ومحمد اول لما شاف نجلاء أعجب بيها اوى وطبعا نجلاء كانت بتحب عامر ومحمد قال للداده أن نجلاء كبرت وبقت زى القمر وابتدى يعاكس فيها وطبعا الداداه عمرها ما فكرت أن محمد يبص لنجلاء لأنهم فقرا وهما خادمين عندهم والعين متعلاش ع الحاجب
محمد كل اللى عجبه أن نجلاء جميله وكانت بتقف تكلم عامر كتير وهو عايش فى أمريكا فالبنسبه لي الأمور دى عادى وفى يوم الداده خرجت وسابت نجلاء لوحدها فالڤيلا ومحمد كان فى شغله وعامر وأبوه كانوا على البوابه بس شاءت الظروف أن عامر يرجع بدرى ونجلاء كانت فالحمام بتغير هدومها وخرجت ولاقت محمد فى وشها اتحرجت واتكسفت بس محمد كانت نظراته ليها نظرات ذئب بشرى واټهجم عليها ومع صړاخ نجلاء وكانت بتتوسل لى أن يسبها هى مخطوبه لعامر وفضلت تصرخ وتنادى على عامر
وسابت عامر بس عامر متخلاش عنها وحلف هو الداداه ياخدوا حقها علشان الداده لما عرفت أن محمد اڠتصب نجلاء اتوسلت وباست رجل محمد يتجوزها بس للاسف مرضاش وسافر ورجع واتجوز منى والداده مشيت بس عامر قالها علشان تاخد حق نجلاء لازم تقعدى فالڤيلا وتستحملى وفعلا خدوا حقها بخيانه منى مع عامر وخدوا فلوس وشركه وڤيلا وعربيه بس نجلاء عرفت أن محمد مسافر من