الحلقه 31 من رواية مكتوبه على اسمى بقلم ملك ابراهيم
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
آيات جهزت ونزلت تنتظر عامر تحت ودخلت واحدة من الخدم قالتلها ان في ضيف بيسأل علي الباشمهندس عامر.
آيات طلبت منها تدخل الضيف وعامر هينزل دلوقتي.
دخل رجل كان عمره تقريبا 60 عام وآيات حست ان فيه ملامح كتير بتشبه عامر.
آيات استقبلته وقالتله ان عامر هينزل حالا والرجل ده كان بيبصلها بدهشة وسألها انتي تبقي مين يا بنتي
الرجل ده بصلها وعيونه لمعت بالدموع وقال عامر اتجوز.
كان متأثر جدا وهو بيتكلم وعامر نزل وواحدة من الخدم قالتله ان في ضيف كان بيسأل عليه ومدام آيات استقبلته.
دخل عامر واول لما شاف الرجل ده اټصدم وهمس بابا!!!
الرجل قام من مكانه اول لما شاف عامر وكان واضح عليه التعب والارهاق.. عامر قرب منه ووقف قدامه وآيات كانت واقفه بينهم والرجل همس برجاء وهو بيبص ل عامر ابني.
عامر كان متجمد مكانه ومش مصدق ان باباه رجع بعد السنين دي كلها وباباه كان بيبكي ومتأثر واتكلم وهو بيضم عامر وقال انا في مصېبه يا عامر ومحدش هيقدر يساعدني غيرك... بقلمي ملك إبراهيم.
.... يتبع.
عارفه ان البارت صغير بس انا كتبته وانا تعبانه اعذروني