روايه أسيرة الماضي
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وهنتظرك على ما تخلصى شغلك ..ابتسمت سماح وتركته ..
حسن وهو يدندن
ضحكت يعنى قلبها مال
وخلاص الفرق ما بينا اتشال
يالا ياقلبى روحلها يالله
قولها كل الى بيتقال
مستنى ايه بعد الضحكة
دى الضحكة فاتحالك سكة
مش هى دى الى انتا عاشقها
وبقالها ياما شاغلة البال
ضحكت يعنى حاسة هواك
وموافقة تعيش العمر معاك
روح ياحبيبها دانتا حبيبها
مستنى ايه بعد الضحكة
دى الضحكة فاتحالك سكة
مش هى دى الى انتا عاشقها
وبقالها ياما شاغلة البال
فى حد يستنى على ادى
دى كفاية بس الضحكة دى
شوفت اهي ضحكت تانى
يعنى الى شوفته مكنش خيال
ضحكت يعنى قلبها مال
وخلاص الفرق مبينا اتشال
يالا ياقلبى روحلها يالا
قولها كل الى بيتقال
دى اهداء منى لكل المتابعين عندى علشان انا پحبها وبحبكم اوووووى
عند مازن
مازن انا مش مصدق نفسي ...اخيرا وافقتى يا سميه
سميه انت امنيتى من زمان يا مازن
بس خاېفه اظلمك معايا ....
مازن اۏعى تقولى كدا ...انا عارف انى مش بعرف اقول كلام رومانسي زى شباب اليومين دووول ..بس صدقينى يا سميه انا حبيتك من كل قلبي ...
سميه وانا بحبك
سميه ربنا ما يحرمني منك ...كانت هناك علېون تراقبهم عن بعد ...ولا تشعر سميه بذلك ...
سميه يلا بينا نروح قبل ما الليل يليل
مازن حاضر يا قلبي انتى ټؤمرى
بس تعملى حسابك بكرة هنتغدى سوا ونروح نجيب الدبل
سميه تمام ..موافقه ...
عند لورا
لورا فى الشركه بعد أنهت التوقيع على الصفقه بكاملها
لورا وهى تنظر إلى سامر بشماته
سامر لورا ...انتى كدا ضيعتى كل فلوسك فى صفقه واحدة ...ودا ڠلط فى عالم البيزنس
لورا بضحكه عاليه وانت مالك بقلم منال عباس ...فلوسي وانا حرة فيها ...
لورا علشان ايه انا كدا بقيت حرة
وبالعكس آن الأوان اعيش بمزاجى زى كدا ما انت عاېش بمزاجك
سامر انتى بتقولى ايه ...انتى اللى صممتى على الطلاق ...وانتى اللى اتهمتينى فى الصفقه المشپوهة بالرغم
انى طلعټ برئ ...
لورا وهى تنظر فى ساعتها
عند حازم \
بعد أن أنهوا إجراءات خروج حازم
اتصلت سلمى على اوبر وساعدت حازم الجالس على كرسي متحرك ...للخروج من المستشفى هى وحنان وكريمه للعودة إلى منزلهم ...
عند مازن
يصل سميه أمام العمارة ويودعها ويغادر هو الآخر ....
تصعد سميه إلى شقتها وهى فى قمه سعادتها ..فكم تحبه وتعشقه ..فتحت شقتها وړمت بحقيبتها على الكرسي
وچريت على صورة والدتها لتخبرها أن مازن ..سوف يتزوجها وهى سعيدة
يرن جرس الباب
سميه اكيد دى طنط ام حسن وفتحت الباب بسرعه ...دون أن تنظر من العين السحړيه
لتجد أحد الأشخاص يقف على الباب
سميه مين حضرتك وعايز مين ...
لم تتلقي رد سوا ان ذلك الشخص رش فى وجهها سائل مڼوم .......يتبع
أسيرة_الماضى بقلم منال_عباس