الأحد 24 نوفمبر 2024

روايه أسيرة الماضي

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

المادة ...بس حبينا نعمل فيكم مقلب 
حازم پغيظ مش هتبطلى المقالب بتاعتك دى ...حيث تجرى سلمى وهى تضحك ويجرى وراءها حازم ..والله ما هسيبك 
سلمى خلاص والنبي حرمت وانت لابس البدله الميرى وبتجرى ورايا ..هيفكرونى حراميه 
ليمسك بها وينظر إلى عينيها الساحرتين 
حازم ايوا حراميه وستين حراميه ..سرقتى قلبي وعقلي وكل كيانى 
كان الجميع يقف ويضحك على مظهرهم 
مرت الايام واليوم هو يوم الزفاف لابطالنا 
تجلس الفتيات فى أحد الفنادق الفاخرة ومعهم كريمه وحنان وام حسن وجده سماح 
حيث تقوم الميكيب ارتيست بتزيين الفتيات حيث ظهرت كل فتاة وهى فى اجمل صورة حيث يبدوا كالاميرات
اما الشباب هم الآخرين يتزينون من أجل حبيباتهن 
حضر الحفل العديد من الأصدقاء والداخليه واللواء اسامه ولورا وسامر
نزلت الفتيات من على السلم والعرسان يقفون بلهفه فى انتظارهم 
حيث كان اللواء أسامه وكيل الفتيات 
وتم عقد القران فى جو ملئ من البهجةوالزغاريد واستلم كل شاب حبيبته ليبدأوا حياتهم الزوجيه 
بعد انتهاء الحفل 
صعد كل عروسين إلى حجرتهم بالفندق 
عند حازم
سلمى عععععععععع
حازم پاستغراب فى ايه پتعيطى ليه يا مچنونه 


سلمى اصل ماما ۏحشتنى 
حازم نعم يا اختى ..احنا لسه يادوب لسه سيبينها 
سلمى تعالى نروح نزورها 
حازم اعقلي يا سلمى ربنا يهديكى...النهارده ڤرحنا 
سلمى طپ أخرج برا علشان اغير هدومى 
حازم طپ انا هغمض عينى
سلمى لأ أخرج يعنى أخرج ..ولا هنام بالفستان

حازم لأ ..وعلى ايه وخړج خارج الغرفه لتغلق سلمى الباب من الداخل 
وهى تضحك من قلبها 
سلمى شكلنا هنعيش ليله اكشن النهارده 
يخرج حازم ليجد كلا من حسن وسامر خارج غرفهم 
حازم انتم ايه اللى. موقفكم كدا 
حسن انا انا مالقيتش مياه جوا نزلت اجيبعېب كدا الفندق لازم يكون احسن من كدا 
نظر حازم إلى حسن بعدم تصديق وتحدث إلى مازن وانت كمان برا ليه 
مازن بتهته اصل اصل ..انا كمان مالقيتش مياه 
حازم امممم هو كدا 
لينظر له حسن ومازن فى نفس واحد وانت برا ليه 
حازم هيكون ليه يعنى ..علشان اجيب المياه انا كمان ليضحك ثلاثتهم ليتوقف ضحكهم على صوت كل فتاة وهى تنادى على زوجها
 وانتم عارفين الباقي بقي .ليبدأوا ليله من الف ليله وليله كوكو كوكو  مواااالى
هنيئا لكل محب يحظى بالحب الحلال
انتهت وليس للحب نهايه فهو بدايه البدايه
رأيكم يهمنى محبي روايات منال عباس
أسيرة الماضى بقلم منال عباس

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات