ابنتى الصغيره
پغضب انت كنت فين انت والرجالة الي برا دي لما الحرامي دخل بيتي يحيوان منك ليه
عثمان مفيش حد دخل ولا خرج يسعادة البيه غير علوان بيه والست مرته والواد الشيال اللي جابوه غير كده محدش يقدر يدخل البيت يبيه
سليمان طب غور من قدامي دلوقت شدد الحراسة علي البيت وبزيادة يلاا .... عثمان لف وجري من قدامه وسليمان راح يطمن علي ملك
سيدة بزعيق يعني اي مقټلتهاش امال انا بعتك عشان اي
ابنها عمار ملحقتش اعمل حاجة اول ماشوفتها صړخت في وشي ومسكتها وكنت هخلص عليها بس مقدرش يما عورتها في ايديها وسبتها وجريت
سيدة طب غور من قدامي دلوقت جاتك القرف غوور
علوان خرج علي صوت زعيق مراته وسألها
علوان مالك ي مرا انتي بتزعقي في الواد ليه
علوان بنظرة شك متأكدة ي مرا انتي ولا ابنك عمل مصېبة حديدة وانتي بتداري عليه زي عوايدك
سيدة لاه ي علوان معملش حاحة هقوم احضرلك الوكل
بقلمي نورا محمد ابراهيم
زين قاعد جمب ملك بيخيط الچرح اللي في ايدها
ملك بدموع ب.. بتوجعني ي زين مش مستحمله
زين بحنيه وحب واضح وبرئ
معلش ي حببتي خلاص خلصت اهو يلا قومي خدي دوش وتعالي علشان اكملك حدوتة الأميرة والۏحش
ملك بإبتسامة بجد ي زين هتحكيلي حدوتة
زين كان خلص الچرح وربطه كويس وباس كف ايديها
بجد ي قلب زين انتي متعرفيش انتي غالية اوي بالنسبة لي ي ملك انتي بقيتي جزء مني بحس اني عدي عليا يوم مشوفكتيش فيه بتجنن مت وانتي صغيرة لسة كانت عيوني عليكي انتي بس كنت بقول لنفسي انت كبير اوي عليها زين مش هتنفعك بس لأ ساعات بحس اني في حاجة جوايا بتشدني ليكي ي ملك انتي ملكتي قلبي زمان من اول لحظة شوفتك فيها واتنهد بحب صافي وقال بحبك ي ملك دا حت....
مش هتتغيري ابدا بتيجي في اللحظات الرومانسية وتبوظيها بحركاتك دي وعدلها علي السرير وشد الغطا عليها وإتاكد انها نامت وباس جبينها ونزل
بقلمي نورا محمد ابراهيم
رقية طمني يبني هي عاملة اي دلوقت
زين متقلقيش عليها ي أمي هي بقت كويسة زينة
سليمان ناده علي زين استأذن من رقية وراحله
فتح باب مكتبه ودخل وقعد قصاده
سليمان بتسأول دخلت علي بت عمك ي زين أوعي تكدب علي ابوك
زين اتوتر ومبقاش عارف يرد بإيه بس قرر انه عرفه بالحقيقة
وبص لابوه وقال.......
زين بتوتر لاه ي بوي ملمسهتاش
سليمان بزعيق كيف ده ي ولدي دا حقك ولازم تاخده منها
زين بهدوء ي بوي انا قولتلك قبل كدا البت صغيرة علي جوازي منها
