نوفيلا هذه لست أنا بقلم الكاتبه مريم عبد الرحمن
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
بسعادة طفل صغير...
في ايه!... ايه اللي حصل حاسة اني مش مضبوطة...
اقترب منها و قبل كل إنش بوجهها وفاء حققت له آخر أمنية كان يتمنى حدوثها...
تمناها هي و أخذها و تمنى حياة عنوانها الحب و عاشها و تمنى طفل منها و الآن هو بداخل أحشائها....
أردف بعشق و هو يضع يده على بطنها المسطحة.. ...
في إن هنا حتة مني و منك مش مصدق اني ممكن اكون أب لطفل انتي أمه يا حب عمري...
معجزة أخړى فعلها الخالق بحياتها بعدما جعلها تكون زوجته...
و لكن ماذا ستقول لابناءها أنها حامل و ابنتها حامل تلك مصېبة...
اتسعت عيناها پصدمة و هي تردف..
يا نهار اسود ام و جدة في يوم واحد...
_____شيماء سعيد______
و بكده هتكون نوفيلا كان إسمه حبيبي انتهت يا رب تكون عجبتكم