روايه ضحاېا الماضي بقلم شهد الشورى
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
ليك أم زي ما أنا هنسى انك ابني
قالتها ثم غادرت و تركت يوسف يشتعل ڠضبا بينما ثريا أخذت تتبادل النظرات مع محسن و الاثنان كلاهما يحاولان رسم الهدوء على ملامح وجهما بعد ما قالته سعاد و كلاهما يردد بداخله المصائب لا تأتي فردا اولا الحريق الذي اعادهم لنقطة الصفر من جديد و الثاني عودة من حرص الاثنان على ابعادهم عن ذلك القصر لسنوات !!!!
في صباح اليوم التالي
بفيلا الأدم استيقظ الخمسة و كعادتهم كل صباح يمارسون الرياضة و بعدها يؤدي كلا منهم فرضه و يستعدوا للذهاب لأعمالهم لكن اليوم غير !!!
تعالى رنين جرس المنزل ذهبت فرح لكي تفتح و ما ان فتحت تفاجأت بعد كبير من الناس ليقول رجل يبدوا انه بأواخر الخمسين من عمره
عايزين نقابل أدم او أي حد من اخواته لو موجودين
كلهم موجودين مين حضراتكم
قوليلهم جمال العمري !!
اومأت له قائلة بتهذيب
حاضر اتفضلوا
ادخلتهم الصالون الذي يوجد أمام الدرج الذي يصل للطابق الثاني و عندما جاءت لتصعد فرح حتى تخبرهم بالضيوف وجدت حياة تنزل الدرج تعبث بهاتفها و خلفها ينزل أمير الذي كان مشغول بطي أكمام قميصه لكن ما ان وقعت أعين الاثنان عليهم تصنم كلاهما بمكانه !!!!!
البارت خلص
مستنية رأيكم يا بنات في البداية بكل صراحة
سبب كره أدهم لهنا أيه....
ليلى خاېنة فعلا و لا لأ.....
رد فعل الأخوة ايه بعد ما شافوا عيلة العمري
بعد سنين....
متنسوش الفوت و كومنت برأيكم في البارت
دمتم سالمين يا قمراااتي