قصه الصياد والأميرة بقلم سمير الشريف
أنه كان فخا وقد وقع فيها
ثم أخبر البائع بما حصل معه في الطريق وأنه تم خداعه وسرقوا المال ولكن البائع لم يقبل هذا الأمر ولم يصدق ما قاله الصياد
ثم قرر أن يشكوه الى حاكم الجزيرة وعندما ذهبوا الى الحاكم وسمع القصه من الطرفين فأمر من الصياد أن يسجن حتى يدفع ثمن الطعام
فأصبح الصياد في السچن يفكر كيف سيخرج من هذي الورطة ومن الذي سيخرجه منها ثم رفع يديه الى السماء وقال اللهم أنك أنت وحدك القادر على أخراجي من هذي الكربة وأنت تعلم بما أنا فيه فأغثني بفرجك يا رب العالمين وبعد مرور شهر سمع الصياد خبر أن الملك يريد أن يزوج أبنته الوحيده المعاقة جسديا من أي رجل من الداخل الجزيرة او من خارجها ولكن يجب أن يوافق على الشرط اولا ..
لم يستطيع أي أحد من المواطنين ان يتزوج من الأميرة
فقال الصياد في نفسه سوف أتزوجها وأقبل بشروط الملك أفضل من العيش في السچن ثم أخبر الحاكم أنه موافق أن يتزوج الأميرة وموافق على كل شروط الملك ..
فقال الصياد انني خرجت من جزيرتي وتركت أسرتي ټصارع المۏت أمام الجوع ثم وجدت نفسي أدخل في مشاكل وها انا اليوم في السچن وكل هذا من أجل البحث عن لقمة العيش أخبر الملك أني سأتزوج من الاميرة وأنا توكلت على الله
فقال له الملك هل أنت موافق على ما سمعته وعن ما هي عقۏبة من يقوم بكسر الشروط
أجاب الصياد نعم يا مولاي أنا أوافق على جميع الشروط.
فقال الملك حسنا هل يوجد لديك منزلا هنا في الجزيرة
فقال الملك لا بأس سوف أمر الجنود أن يجدون لك عن مكانا بعيدا عن القصر وثم يصنعون لكما كوخا صغيرا لتعيش مع زوجتك
ثم أمر الملك من الصياد أن يتجهز لمراسم الزفاف وأمر أيضا من الجنود ان يصنعون كوخ بعيدا عن القصر ... وبعد يومين بداء الأحتفال وبعد أنتهاء الأحتفال وضع الملك الأميرة في العربه وثم صعد الصياد بجانب الأميرة وغادرا القصر ثم انطلقت العربه الى الكوخ.
وعندما وصلت العربه فقام الصياد بحمل الأميرة بين ذراعيه وادخلها الى داخل الكوخ ثم وضعها على الفرش . ثم قام وابعد الغطاء عن وجه