قصه التفاح الحبارى
الأعوان كان مازال يثق في الحرس رغم خېانة رئيسهم وهم من المماليك الذين تربوا في القصر وكان يلعب معهم عندما كان صغيرا نادى على سليمان وهو من أشجع مماليكه وروى له ما يحدث فأجابه لا تقلق !!! فكل الحرس في صفك وهم لا يحبون أخاك لغلظته سنقبض أولا على رئيس الحرس وذو الحيتين ثم نتدبر أمر المنصور الذي سيجد نفسه وحيدا .
في الليل كان كل شيئ هادئا عندما تسلل شبح إلى غرفة العرش حيث يوجد السرداب ولقد حفروه لكي يتمكن السلطان من الهرب خارج المدينة في حالة الحصار وفقط السلطان وولي العهد يعرفان بسره والمنصور هو من دل رئيس الحرس على مكانه ضغط محمود عن زر في قاعدة أحد التماثيل فتحرك من مكانه وظهرت تحته فجوة وبعد قليل أطل منها رأس وما كاد ذو الحيتين يخرج حتى وقعت عليه شبكة ووقعت أخرى على رفيقه الخائڼ وأحاط بهم الحرس وهم يصوبون إليهم سيوفهم وحرابهم جاء السلطان وقال لمحمود أمن أجل حفنة دراهم تبيع سلطانك ألا تخجل من نفسك استغرب محمود وتساءل كيف عرف بالأمر فلم يكن في الحديقة سواهما وذلك الجمل الصغير ثم ضړب رأسه بيده وتمتم لم يكن جملا وإنما أحد عيون السلطان لقد كنت مغفلا !!!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ذهب الرجل إلى المنصور وأحضر سلة وضع فيها حجرا وقال له هذا رأس أخيك ولم يبق إلا أن تذهب إلى القصر فهناك ينتظرك الأمراء والقادة قال له أحسنت صنعا والآن سألقي بك في السچن ولما أجلس على العرش سأقتلك فليس من عادتي أن أتركا شاهدا على أفعالي السيئة وسأغزو جبلك لأجبر قومك على دفع الضرائب ليس فقط لهذه السنة بل أيضا السنوات الماضية ولتعلم أني لن أهادنكم كما فعل أبي ولا أحتاجكم في جيشي يكفيني أن آخذ ما عندكم من مال !!! حمد ذو الحيتين الله أنه لم ېقتل السلطان جمال الدين وندم على غبائه وتصديق أقوال المنصور.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كانت قمر نائمة في كوخها وفجأة سمعت صوت ضړب على السور فذهبت لترى ما يحصل فإذا ترى رجالا ملثمين يتسللون إلى الحديقة شاهدها أحدهم وقال بعد إتمام مهمتنا سنذبح هذا الجمل ويكون غدائنا أحست بالفزع فأخذت ثوبا أخفته تحتها وهربت ولما وصلت قرب باب القصر نزعت الجلد ولبست الثوب وبدأت تطرق بشدة فتح الحرس الباب وقالوا لها ويحك ماذا تفعلين هنا وكيف دخلت أجابت لا وقت عندي لكي أشرح لكم خذوني إلى السلطان !!! لكنهم منعوها من الدخول .
على كتفيها ثم سألها ماذا حصل يا قمر قالت بصوت متقطع جاءوا لقټلك مرة أخرى هم في كل مكان في الحديقة إياك أن تنزل يا جمال الدين !!!
...
يتبع
الجزء الخامس
كان سليمان ينظر إلى قمر وهو يتساءل من تكون فهي جميلة جدا