حكايتى انا لكاتبتها مى محمد
مدا اشتياقه لها..طيب روح لها يابني اقف معاها ومتسبهاش
عمر نظر علي والده.. المشكلة انك مش فااهم حاجه يابابا
يوسف بحيرة..طب فهمني
عمر بحزن وزعل.. هي لما تحتاجني وتحب تظهر باتطلبني وبروح لها لكن مش بتقبل انها اتشوفني لو انا عايز
كده هههه انانية شوية ودا تعبني اوي يابابا
احتضنه بحب أبوي ..معلش يابني وانا حاسس الي جاي كله خير وفرح ليك باذن الله
يوسف..ان شاء الله كله خير
عمر..ان شاء الله
mai
ف المستشفي في غرفة زين مازال فاقد الوعي
ومعا الخبطة حصل ارتجاج بسيط في المخ
شهاب..الحمدلله علي كده
مصطفي.. انا افتكرته ماټ اقسم بالله مكانش بينطق
ندي .. الحمدلله جات علي كده
ثم نظرو لتلك الصامته انها غير العادة بأن حالتها هادئة جدا لا يبان عليها الحزن او الخۏف عليه مما زاد تسأل اولدها ..
مي بتوتر ا اه ياحبيبي انا كويسه الحمدلله
شهاب بهزار.. ههه امال مالك كده ولا بټعيطي ك العادة ولا بتقولي بووه ولا اي رد فعل
مي بتوتر شديد.. انا مش قادرة اقعد اكتر من كده هروح البيت ارتاح شوية
وغادرة قبل ان ينطق احدهم بحرف تعلم بان زياد في البيت لذا وجود زين لا يهمها وتركت الحراسه معا أولدها كي تكون مطمنه عليهم
افتحولي كان هذه صوت زياد عندما استيقظ وعلم بأن الباب اتقفل عليه من برا ..يا مامااا
شهااااب اوووووف
استغفر الله العظيم يارب ثم نظر للجنينه في غرفته فيه باب قزاز بيوصل للجنينه الي برا ازاي نسيت قام بفتح الباب وخرج وذهب من الخلف للقصر ودخل ولكن لا يوجد احد غير نرجس التي اټصدمت..ز زياد بيه ا ازاي
انااااااا قاطعه صوتها .
مي بابتسامه.. انا الحيوانه الي قفلت البااب ومسكة دراعو وسحبته لفوق في غرفتهاا واغلقتهاا عليها
زياد ..ماما انا اسف
مي ومازالت صامته..
زياد بتوترهو فيه ايه انا مش فاهم
مي عادت النظر اليه وقالت بحنية ..هفهمك بس كون ذكي تمام يا حبيبي
مي محمد
في المستشفي بعد مافاق زين.. م ماما فين .. ه هي سبتني ..وراحت فين
ندي بعياط.. اهدا يازياد وهي تعبت ومقدرتش تشوفك بحالتك دي وراحت ع القصر
زين قام اعتدل بتعب.. ع عايز اروح لها .. د دلوقتي
شهاب وبيرجعه تاني علي السرير.. اهدا ياعم انت تعبان ومحتاج راحه
زين بتعب وماسك دماغه.. ع عاوز .. ا اروح لها م مش بحب المستشفيات انا
سكت وعتدل وغفي في النوم اضربة كانت قوية جدا
ندي.. الحمدلله نام ثم سكتت وقالت بتعجب.. غريبه ان زياد يبقاا كده
مصطفي بعدم فهم..ازاي كده مش فاهم
ندي بتوتر.. يعني مش اول مرة زياد يتعب ويبقا ب الحالة دي عاوز مامي عاوز مامي
شهاب..اااه قصدك اول مرة يقول كده يعني
مصطفي بذكاء..طبيعي واحد تعبان هيقول عايز مين غير امه يا داا
ندي بنرفزه.. اسكت انت ملكش دعوة بيا وطلعت لبرا
مصطفي.. ههههه مالها دي ياعم هونا عملت حاجه
شهاب.. ندي بتتحجج عشان ټعيط اصلها متعلقة ب زياد اوي فعايزة ټعيط وبس
مصطفي بندم.. بس انا فعلا مقصديش اديقهاا
شهاب .. فكك مني يامصطفي ومش عارف ماما ليه مش بترد علي تلفونها دااا اووف
غادر وتركه ذهب خلفها ليراها تبكي بحړقة ك طفلة صغيرة تاهت من امهاا ..قال بللهفه..ندي وقع نظرها عليه برقتلو شوية وبعدين قامت ارتمت بين احضانه واخذت تبكي بحق وتعلو شهقاتها..ا انا ..خ خاېفه..علي زياد .. ه هو بيحبني اوي..ا انا خ خاېفه اوي يا مصطفي ه هو هيبقى كويس ص صح
هذه الثانية او الدقيقة ستكون من نصيبي انا واليوم ليس مباح ب الكلام مباح لشفاه فقط
في القصر
زياد پصدمة.. مش مصدق
لازم تصدق يا زياد اخوك ومحتاجك كتير اوي
زياد بدموع متحجرة.. محتاجني ازاي ها ثم سكت وقال بحزن..كاان عاوز يموتني وتقولي محتاجك ازاي هبص فوشه اتنهد وأكمل..طب انا عملتله ايه عشان يعمل فيا الي عمله كللله هاااااااا
مي پخوف عليه..اهدا ياحبيبي عشان خاطري واي حاجه انا هعملها واكيد محدش فالدنيا هيقدر ياخدك مني
مي بقت تملس علي شعره لحد ما ناام
مي محمد
في احدي الاماكن المهجوره
أم زين وزياد الحقيقيه .. هاخد كام واعمل كده
مجهول.. الي عوزاه هديكي شيك وتحطي المبلغ الي يخطر ف بالك
ضحكت ضحكة فاضحه وقالت اتفقناا هجبهالك لحد عندك كده كده هي روحها ف زياد ومتقدرش تعيش من غيره
المجهول بشړ.. عايز اوجعها كويس وانتي شاطرة ثم قال بوقاحه.. انتي ست ژبالة ازاي كده هتجبيلي ابنك وقټله برضه انتي ام
عبست وقالت .. احترم نفسك وراعي لكلامك ياريت احسن ماغير رأيي وروح اقولها ان انت عاوز ټقتل ابنها ثم قربت وقالت بټهديد هي لو عرفت انك خاېن ھتموت من الصدمة اصلا ههههههه
صفعه قوية ..انتي بتهديني يابنت الكلب اعملي كده وشوفي هعمل اي انا الي ادتلك فلوس تطلعي زين من المستشفي عشان