قصه بنت عمى بقلم اسما السيد
وهو ينظر له بغلب
لو طفشت دلوقت والله مهزعل
ماجد بغيظ منه أطفش ايه
انا قتيل اختك دي
لو مجوزتهاليش برضاك
هخطفها واتجوزها ڠصب
رمقه اكرم بغيظ وهم ان يتكلم
الا ان صوت والد ماجد المرح
ادهم بمرح أخرس انت وهو محدش له دعوه بعروسه ابني
تعالي ياحبيبه عمو هنا
نظرت لماجد بشماته
و لم يلمحها غيره
فجز علي
اسنانه
فاندثت هي بجانب والده
ماجد پحده لازقه في ليه كدا
انعدلي
أكرم بسرعه ماتهدي ياعم الشبح
متشخطشي في اختي
أدهم وقد زفر منهم
تسمحو تخرسو انتو الاتنين
نظر لسالي بمكر فغمزت له في الخباثه
وقال حبيبه عمو ايه رأيك في ابني
ماجد واكرم بلهفه معا موافقه موافقه
شهقت ونظرت باتجاههم
قائله بغل
طبعا مانتو عاوزين تخلصو مني
دخلت بطاطا علي صوتهم المرتفع
ملقيه السلام عليهم
وعلي الرغم من سنواتها
التي تعدت الاربعين
ولكنها مازالت جميله الا الان
روح الشباب بها زادها
فتنه حجابها وعباءتها السمراء
أجمل وأصغر
وخطواتها أصبحت أسرع
انخفض وزنها فانخفض عمرها وأصبحت فاتنه
رغم تقدم عمرها
الا ان طلتها خير وافضل من الاف الفاتنات
فمن قال ان الشباب شباب السن
ولكن الشباب شباب الروح والقلب
خطفت قلب الزاهد الناسك
فاندفع واقفا قائلا
پصدمه
فاطمه وكان
احدهم سقط فوقها سطلا من الماء
البارد
تراجعت للخلف پصدمه
تشبه خاصته
ادهم
وقف ينظر لها بعين مشتاقه ملتاعه
من سنوات الفراق
واللوعه
وهي تنظر له پصدمه
والجميع ينظر لهم بدهشه
أخيرا تكلم اكرم قائلا
انتو تعرفو بعض
ارتبكت فاطمه وخفضت نظرها
برعشه ودقات قلب مرتفعه
وقدم يقسم ستخونه الان
ادهم بحزن وفرحه بآن واحد
ازيك يافاطمه
ليكي وحشه
فاطمه وهي تمد يدها له
الا ان يد أكرم اسرعت بغيره
مصافحا اياه هو
بعدما لمح تلك النظرات
فمؤكد قصه الحب التي سمعها تحكيها لابنتيها
كان هو بطلها
واضح علي حالهم
أكرم بغيظ
معنداش حريم تسلم علي رجاله
ولا ايه يابطاطا
نظرت له امه بغيظ
وضړبته خلف رأسه قائله
طبعا ياروح بطاطا
بطاطا بود نورتونا ياجماعه
وبنظره مسيطره لابنائها
أثارت اعجاب الناسك في هواها
اقعد يأكرم
زفر أكرم بغيظ
ماشي اديني قعدت
بينما هو ينظر لها وكأنها الدنيا وما فيها
حبيبت المراهقه وعشق الشباب
امعقول بعد تلك السنين
يلقاها ومتي
هنا
ومن تكون والده من يعشقها ابنه
يالا جمال الاقدار
اي نصيب هذا
يعلم انه هو من خسرها بالخضوع
لاجبار والده
علي الزواج من ابنه الزوات
وتركها هي
لقد كان السبب الرئيسي
لقبول زواج ابنه من سالي
هو ان لا يكون ادهم السيرطي الجديد
اراد لابنه ان
يعيش مافقده هو
تنهد ورفع نظره ينظر لها تلك النظره العاشقه التي كان ينظر لها بها
ومازال
ولكنها لم تخفض نظرها كأيام المراهقه خجلا
ولكنها نظرت له خذلا
وهذا ماأوجع قلبه
مع دمعه تهدد بالنزول وكسر هيبته
هي أمامه بجمالها رغم السنوات التي مرت عليهم
مازال هذا القلب الحزين يدق لها وكانه شاب ببدايه العشرينات
فهل تغفر
هل تغفري ياحبيبه العمر
تستعد لقفذتها الذهبيه كما تسميها
هو يمنعها منذ يومين عن فعلها رغم علمه بأنها سباحه ماهره
كانت
ترتدي بكيني من قطعتين
وللصراحه
فاستعانت بملابسها الداخليه
ضحكت بشماته تحدث
نفسها
وريني بقي يا سي يوسف هتمنعني ازاي
ثواني وقفزت برشاقه
في المياه
ثواني واستوعب الامر ماان بحث بعينيه ولم يجدها
قفز مسرعا قائلا
پغضب
لاراااااااا ياعملي الاسود
صعد الدرجات الفاصله
عن سطح اليخت مسرعا
باحثا عنها بعينيه مناديا اياها بصړاخ
الا ان لمحها تسبح بمهاره علي ظهرها
لارا حينما سمعته يالهوي دا صحي
استخبي فين انا
ولكنها اكملت سباحه ولم تبالي
رفعت نظرها فوجدته امامها
فرفعت يدها قائله
سوفا انا اهو
يوسف بغيظ سوفا ياسفله
اصبري عليا
ثواني وكان قد خلع تيشرته ورماه بغيظ
وقفز مشاركا اياها جنانها
لارا وهي تبتعد عنه بسرعه
ضاحكه بسعاده
سوفا المايه تجنن
يوسف وهو يسبح باتجاهها ناظرا لما ترتديه
لارا يازفت
انا قلتلك ايه
وكعادتها تستطيع
ابخار غضبه بثواني
فقررت ان تجربه معه هو
عله يهدأ ولا يغضب غير واعيه
لانقلاب السحر علي الساحر
وبجرأه
ولاول مره
خفيفه كالفراشات
فارتعشت أطرافه
وزادت ضربات قلبه
وبهمس
سألته زعلان
اومأ بصمت بالايجاب
فرفعت رأسها
أخري ولكن متمهله
يوسف بعدما بعدت
ولكن بصوت هش
لارا انتي بتلعبي پالنار
لارا بهدوء وصوت مغري
لسه زعلان مني
يوسف وقد أعجبه تلاعبها به وقرر اللعب معها
اومأ بالايجاب
وهي كانت أكثر من مرحبه به
تائهه معه بعالم خلق لهم
فقط
بعد ثواني
لارا وهي تدفعه بضعف
يوسف
يوسف ويديه تعبث بها فسادا
ومن بين مشاعره المحمومه
قلتلك متلعبيش پالنار
لارا بضعف حرمت
يوسف بهمس ششش
ثواني وكان يخرج من الماء ساحبا اياها خلفه
لارا بهدوء
وقد علمت انها من جنت علي نفسها
يوسف
يوسف وقد فاض الكيل به حملها بسرعه
قائلا بلا يوسف بلا زفت
جننتي امي
اصطحبها للاسفل
دافعا الباب خلفه بقدمه
وسكتت شهرزاد عن كلامهم الغير مباح
بس بقي عيب هيا اللي جبته لنفسها
الراجل كان عاقل جننته لارا
يالا تستاهل
فووت وكومنت والا هزعل وأجيب ناس تزعل هاااا
اظن بارت اخر الليل يستاهل
الصوره اللي فوق دي
لبطاطا وادهم
أحسن من الشباب والله
ونفس النظره المشتاقه
هييييييه اوعدنا يارب
تفاعل بقي ولايك وكومنت محترمين لان التفاعل وحش جدااا
ودي اخر مره لو مجبش الفصل اكتر من مېت لايك ويجي 300 كومنت كدا هوقفها هنا وانزلها واتباد وانتهي الامر هناك التفاعل ماشي زي الجلاشه
واه قولو لرشا اخر مره هشترك في فاعليه
عاااااا حرااام
الفصل التاسع
روايه القبطان
بقلم أسما السيد
انتهت ثوره مشاعرهم المحمومه وهي كانت كالفراشه بين يديه
تلك الجنيه اطاحت بعقله وقلبه
هي من جنت علي نفسها بتصرفاتها وچنونها
لم يكن يخطط اطلاقا باتمام زواجه منها الان
كان يريد ان يعطي لنفسه ولها مزيدا من الوقت حتي تعتاده ويعتادها
ولكنها وكالعاده اسټنزفت مشاعره معها
هو من الاساس
كان علي يتماسك امامها ڠصبا
كان يريدها وبكامل ارادتها
ولا تريد النظر له وللصراحه هو اكتر من سعيد لرؤيته خجلها
هذا ولاول مره
مستغلا اياه
باحراجها اكثر وأكتر
بيديه التي تعبث بها فسادا
يوسف بجراه وضحكه رجوليه
وبصوت هامس
بعدما تحكم بضحكته أخيرا
الله هو الجميل مكسوف بجد بقي
لارا يوسف احترم نفسك بقي وشيل ايدك دي
عااااا انت قليل الادب لييه
يوسف بضحك اللي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش وانتي عامله شجيع السيما في المايه
وهئ ومئ وحركات
لارا بصړاخ عاااا
اسكت بقي
ارفعي راسك يالولي
هزت رأسها بالرفض
يوسف ارفعي راسك
ياقلبي
انتي مكسوفه مني
هزت لارا راسها بالايجاب ولم تتكلم
افتحي عينك يالولتي
فتنهد قائلا
هزت رأسها بالنفي
بس انا مش بحبك انا بعشقك يالولي
وانهي كلامه مختطفا من رحيقها عسلا اكتر
مدونه موسيقيه كان هو مؤلفها وعازفها
وكانت هي احدي مستمعيها
مستمعيها الكرام
كان جالسا
علي مكتبه بالمشفي التي يعمل بها مع سيلا منذ عاد من امريكا
فجأه اقتحم شخصا الغرفه
سليم بصياح عااا يخربيتك قطعت خلفي في حد يدخل كدا
قاخيلا پحده أ
قسم بالله ياسليم لو مقولتلي أليس فين
لكون مشلفطلك وشك ومخليش الدكتور يعرف يعالج اي حاجه فيه
والتقيله بقي مش هجوزك اختي
سليم بصړاخ
عااا يخربيتك ايدك تقيله هو انا تايه عنها قلتلك معرفش أليس فين
فارس بغيظ ولاااااااا
متعملهمش عليا
ازاي متعرفش وهيا كانت قاعده عندكو
سليم بغيظ وانا اعرف منين انا كنت في البلد وقتها
كانت مع لارا
طول الوقت حتي يوسف ميعرفش
فارس بصړاخ متكدبش ياسليم انت عارف
قولي أليس فين
سليم وقد يأس ان يتركه
وبتنهيده قال معرفش
تركه فارس وجلس علي الكرسي خلفه زافرا بۏجع
انا قلبت عليها الدنيا مش لقيها
انا عارف اني غلطت بس ندمان انا خسارتها وللابد
اعمل ايه ونكس راسه بحزن
سليم وقد رق قلبه له
مفيش غير واحد
بس اللي ممكن يساعدنا
فارس بلهفه
مين قول
سليم بهدوء ماجدالسيرطي
وبالفعل هاتفوا ماجد الذي اقترح ان يتتبعوا رقم هاتفها
وهو سيقوم بالمهمه وسيخبرهم بما توصل له
منذ أتي تلك الليله وهو ساهم سارح في ملكوت اخر لاحظ شروده طوال الطريق
وسؤاله بين الحين والاخر عن عائله فاطمه واحوالها
يعلم ان هناك خطب ما
وقرر اخيرا ان يساله
تقدم
له وهو جالسا وعلي وجهه حزن الدنيا وشرودها مباغتا اياه بسؤاله الصاډم
بعدما استعاد شخصيه وكيل النيابه
بتحبها
نظر له والده ادهم بشده وبتلبك كالاطفال
ها هيا مين دي
ماجد ومازال علي هيئته فاطمه
ادهم وقد علم انه لن يستطيع ان يتماسك اكتر
تنهد وقال بيجري عشقها في دمي
تراجع ماجد پصدمه من رد والده
والده ليس بكبير لقد تزوج صغيرا وانجبهم وهو بعمر ال من يراهم يعتقد انه اخ واخيه ليس ابن ووالده
لطالما كان والده قريبا منه لقد كبرو ونضجوا سويا
والده لم ولن يكون كأب عادي
هو مثال فخر لعلاقه الاب بابنه
اكمل رغم صډمته من امتا
أدهم بهدوء من قبل ماتتولدو
عشق الصبا والمراهقه عشق الشباب والرجوله
وببساطه اكمل
بعشقها وهعشقها
عشت ناسك زاهد عاهدت نفسي ان مكنتش ليها وهي ليا
ماجد بس انت كدا بظلم امي
ادهم پحده هي اللي ظلمتني وظلمت روحها بحبها وجشعها للمال والسلطه
امك كانت زميلتنا بالجامعه انا وهي وفاطمه
امك وفاطمه كانو اصحاب كانو اكتر من اخوات عشقي ليها الكل كان عارفه
فاطمه لادهم وادهم لفاطمه امك طعنتني وطعنت صديقه عمرها
وبطمعها وجشعها حاولت كتير تفرق بيني وبينها ومعرفتش
ولما محاولاتها كلها خلصت اتجههتت لباباها اللي كان شريك جدك الله يرحمه
وخلت ابوها يجبر جدك عالجواز
كنت لازم اساعد ابويا بأي طريقه دا واجبي
اتخليت عن حبي وډمرت سعادتي
واضطريت اتجوزها بعد ماسوءت سمعه فاطمه بالجامعه بحالها
وادام جبروت امك اللي كان صډمه لينا قبل الكل
فجاه اختفت فاطمه واختفت معاها كل حاجه حلوه
عرفت بعدها ان اهلها جوزوها واستقرت بعيد
وصمت متنهدا هحكيلك كل حاجه
قص علي ابنه كل شئ هم اعتادو علي الصراحه بينهم
فإذا كان ابنه يريد الصراحه فليستمع
ماجد بخضه امي انا عملت كل دا مش معقول
ادهم بتهكم وما خفي كان أعظم
ماجد بصرامه هتعمل ايه
أدهم بحيره معرفش بس انا مش عاوز غير تسامحني
نظره الخذلان اللي شفتها في عنيها قطمت ظهري ياماجد وجعتني أووي
ماجد بصرامه انت لازم تطلق امي الخطوه دي كان لازم تاخدها من زمان
ادهم پصدمه انت اللي بتقول كدا
ماجد بلين لو قولت غير كدا تبقي انانيه مني
حقك انك تعيش باقي عمرك في سعاده
امي مبتفكرش في حاجه غير الفلوس والشهره
ومد يده ساحبا لوالده بمرح قوم ياأبو الاداهيم
مبقاش انا ماجد ان مجوزتك بطاطا وغمز له
ادهم بمرح اوعي ياجدع هنهزر احنا بقي
ماجد برفعه حاجب خلاص سيبك كاني مقولتش حاجه عيش مع ميرفت ميرفت حلوه
أدهم پصدمه ميرفت مين يالا
اسمع اما اقولك يانعيش عيشه فل يانموت احنا الكل
ماجد پصدمه بتهددني يابابا
ادهم بغيظ قولتلك متقوليش يازفت بابا مين يالا
دانت اللي ابويا
انت مبتشوفش نفسك في المرايه تفلق مني اتنين
ماجد بغمزه لا الصراحه مز مز
ادهم وهو يدفعه طب يالا ياخويا يالا
بعد نصف ساعه كان يصف سيارته امام مكتب مأذون شرعي
ماجد وهو يدفعه انزل ياحاج الله يكرمك انت داخل
سخن اوي كدا ليه
جواز كدا علطول
مش لما تخلص من واحده تتجوز التانيه الاول
نظر له أدهم وباشاره للمكتب
انت تقصد اللي فهمته
ماجد وهو يهبط من السياره هو دا يالا ياراجل
أدهم بعدما هبط من السياره
ماجد انت متأكد ان انت واختك مش محتاجني في حياتكو
ماجد وهو يدفعه للصعود يابابا يا حبيبي انت ضحيت عشانا كتير
ان الاوان انك تلحق اللي فاتك
أدهم بتردد بس فاطمه مستحيل تسامحني
غمز له ماجد قائلا
متقلقش سيب الموضوع
دا عالله وعليا
وفي مكان آخر كانت هناك علي طاوله العشاء
يدور نقاشيشبه ذلك النقاش التي قاده أدهم من دقائق
يزيد عليه تفهم البنت وڠضب الولد
أكرم بغيره وهو انتي كنتي بتحبيه اوي كدا
فاطمه ببهدوء أديك قولت كنت
وبعدين فضنا بقي من السيره دي
فضيناها من زمان
تنهد أكرم بتعب قائلا
مظنش يابطاطا
وبدراما
الماضي عائد وبقوه
رأيكو وتعلقو بضمير بقي
ومتنسوش الفووت
الفصل العاشر
روايه القبطان
بقلمأسما السيد
ها ياست البنته كلها خلاص نويتي
أليس بضحكه صافيه
بحب وحنان
في ايام ۏجعها ووحدتها
عمتها ناهد
أه ياعمتو نويت لازم علشان شغلي
ناهد بطيبه
عارفه يا حبيبتي عارفه ربنا يصلح حالك ويريح جلبك يابتي
أليس ادعيلي ياعمتو
ناهد دعيالك ياجلب عمتك
يالا بينا ننزلو عشان جدك وجدتك زعلانين جوي
وجدك مصمم يفتحلك مستشفي جاره اهنه
اليس بضحكه ودوده
جدو دا مفيشش منه
وبوجع اكملت
ياريتني عرفتكو من زماان كانت حاجات كتير اتغيرت
ياريت ياجلب عمتك
بس ياجلبي محدش بيغير جدره ونصيبه
كان مكتوبلك ومكتوبلنا
أليس ونعم بالله
يالا بينا ياعمتو
يالا ياجلب عمتك
أليس وقد تراجعت بتردد
همست
قائله
عمتو
ناهد نعم ياجلبي
أليس بتردد تعالي معايا ياعمتو انا مبقتش عاوزه اعيش وحيده
خليكي جنبي انا بحس بالامان وانتي جنبي
ناهد بتردد بس اني
اليس بس ايه ياعمتو القصر مليان
أعمامي وولادهم هيهتمو بجدي وجدتي
احنا ملناش غير بعض ياعمتو
كل القصر هنا بيغني مواله
مفيش غيرك انتي وجدي وجدتي
رحب بيا
يالا ياعمتو وافقي بقي
ناهد بتنهيده خلاص امري لله يابت اخوي
مانا كمان روحي اتعلجت بيكي
ربنا يخليكي ليا ياعمتو
و
بعد ساعه كانو ينطلقون للمدينه
واليس تنظر بسعاده لذلك الطريق التي اتت به وحيده تائهه
ليس معها الا اكرم ذلك الشاب
مثال للرجوله والشهامه
تقسم لو كان اكبر قليلا لوقعت بحبه
وشهامته
هنيئا لمن تجمعها الايام
بشخص مثله
فالرجوله
افعال ليست كلمات تقال
لكذتها عمتها بمرح
بتضحكي علي ايه يامخبله
أليس وهي تضع رأسها علي كتف عمتها براحه
أبدا ياعمتو
فرحانه اني مرجعتش زي ماجيت
فرحانه بيكي
الوحده وحشه اوي ياعمتو
تربت علي رأسها
وقالت جلب