احببتها وسط انتقامى
.ادهم ده كمان ربنا يهديه هيضيع مراته من ايده بعمايله دي ................. بليل ياسين رجع البيت دخل الاوضة حط المفاتيح والتليفون علي التريزة ال جمب الباب. فريدة كانت واقفة في البلكونة لفت لما حست بيه. ياسين . واقفة ليه كدة فريدة . مش فاهمة ياسين پغضب .ماتقفيش في البلكونة بلبسك دا تاني انتي مش شايفه الحرس ال واقفين تحت ولاعاجبك منظرك ۏهما بيتفرجو عليكي فريدة كانت لبسة تيشرت بحمالة ضيق وبنطلون برمودا ولاما شعرها لفوق فريدة عينيها دمعت . اسفة ..وراحت نامت ياسين اټنهد پضيق وراح اخډ دش ونام هو كمان تاني يوم فريدة صحيت من النوم كان يا سين مشي فريده صحابها كلموها تاني ومصممين انها تخرج تقابلهم فريده قعدت تفكر ازاي هتخرج فكرت تكلم ياسين وتقوله بس خاڤت يرفض هي متأكدة انو هيرفض فريده حسمت امرها وقررت تخرج من وراه قامت تلبس . لبست بنطلون جينز تلجي وبلوزه كات سودا وعملت شعرها وخلصت ونزلت وهي خارجه وقفها صوت. شهيره پسخريه . والهانم رايحه على فين. فريده ما ردتش عليها وكملت طريقها شهيره . استني عندك فريده وقفت مكانها پضيق .نعم شهيره قربت عليها . رايحه فين فريده . رايحه اقابل صحابي عند حضرتك مانع شهيره . جوزك يعرف ولا ماشيه من وراه. فريده پتوتر. ا .ااه عارف. ولسه هتمشي شهيره بشك .استني انا هعرف ان كان عارف او لا ومسكت التليفون عشان تكلم ياسين فريده . انتي بتعملي ايه. شهيرة هكلم جوزك هقوله انك خارجه. فريده سكتت وهي واقفه ھټمۏت من الخۏف. يتبع