قصه مراتي بفلم احمد نوح
تفوق من اللي هي فيه علشان اعرف ايه الصدممه اللي وصلتها لكده
بعد اكتر من ساعتين لقيت الدكتور بيقولي اني حالتها اتحسنت واني ممكن ادخل اطمن عليها
ما صدقت انه قالي كده وقومت علي طول انا وهبه اختها علشان نطمن عليها واول ما شافتني كانت الدموع نازله من عنيها بسبب انها سقطت وبتلوم علي نفسها
ولما سألتها ايه اللي حصلها و وصلها لكده
عليها واللي زود حالتها كده انها كانت حامل وما تعرفش طبعا
انا واختها كنا في حاله ذهول من الكلام اللي هي بتقوله
بعدها بشويه الدكتور دخل يطمن عليها وعرفني انها الحمد الله تقدر تخرج من المستشفي بس اهم حاجه لازم راحه لمده يومين في البيت
خرجنا من المستشفي و وصلنا البيت واطمنت عليها وسبت اختها معاها ونزلت انا علشان اشوف نجار يضبط باب الشقه لانه كان انكسر
البيت جم اطمنوا عليها والحمد الله حالتها اتحسنت عن الاول بكتير
بعد ما الكل مشي من البيت ما فضلش حد غير اختها علشان انا طلبت منها انها تفضل معانا اليومين دول علشان لو اختها محتاجه حاجه تجيب هالها وتخلي بالها منها دخلت انا اوضه الأطفال وقولت اسيب سمر وهبه مع بعض في اوضه النوم
لقتها بتقولي انها شافت نفس اللي شافته قبل كده كان واقف قدام الباب وبيبص عليها و اول ما صړخت اختفي من قدامها بعد كده اغمي عليها
فضلت طول الليل قاعد جنبها انا واختها ومشغل قراءن في الشقه علشان تعرف تنام وقولت لما النهار يطلع انا لازم اشوف اي شيخ يجي علشان يشوفها
في الوقت ده اللي جه في بالي كانت جارتنا ام زياد انها تقعد معاها لغايه ما نرجع
وبصراحه الست وافقت علي طول
نزلت انا واختها هي راحت المشوار بتاعها وانا روحت للشيخ حكيت له علي اللي حصل كله علشان يجي معايا البيت ويشوفها
ولما رجعت انا