قصه مراتي بفلم احمد نوح
والشيخ البيت ابتدي يقرأ قرآن في الشقه ولما شاف مراتي طمني وقالي انها كويسه وطلب منها انها تقرأ معاه قرآن و بعد كده الشيخ طمني وقالي ان شقتي نضيفه مش فيها حاجه علشان لو فيها زي ما مراتي ما بتقول كان زمانه هيحس بيه
وبعد ما الشيخ مشي بدأت اني اطمنها واعرفها ان الشقه مش فيها حاجه وان ده كله تهيؤات من خيالها بس هي طبعا زعلت من كلامي وكانت مصممه جدا ان كل اللي بتشوفه حقيقي مش مجرد تهيؤات
وفي آخر مره وانا بكلمها طلبت منها انها تتعالج نفسي وهي رفضت علشان انها متأكده من اللي هي بتشوفه
في الوقت ده اختها قررت انها ترجع بتها وانا كمان كنت زهقت من قعده البيت وعاوز انزل اغير جو واقعد مع صحابي علي القهوه
كنت بلعب عشره طاوله مع اصحابي وقت ما جالي رساله علي الواتس من سمر مراتي بتقولي فيها
سامحني يا احمد انا مش عارفه اللي عملته ده صح ولا غلط بس كان ڠصب عني وابقي ادعيلي ان ربنا يسامحني
انا شوفت
الكلام ده وقومت علي طول انا وصحابي ركبنا العربيه واحنا في الطريق كنت عمال اتصل عليها بس كان بيديني مغلق
وكانت هبه اختها موجوده بس كانت مڼهاره من العياط ولما سألتها في ايه لقتها بتقول البقاء لله
وبعد كده قربت مني وقالت لي بصوت واطي مبروووك
الجزء الثالث والأخير
كنت في حاله صدممه ومڼهار من كلام هبه اختها لما قالتلي البقاء لله في سمر مراتي
ولما سألت الضابط اللي كان موجود عن اللي حصل بالضبط ردت عليا ام زياد وقالتلي
اني بعد ما انا سبتها ونزلت راحت قعدت معاها علشان تطمن عليها ومره واحده وهي قاعده معاها سمر بدأت انها تصرخ وتتالم ولما ام زياد سألتها هي مالها
الضابط اللي كان موجود عرفني علي نفسه وعرفت منه انه يبقي اخو ام زياد جارتنا
وقالي انه هيساعدني ويخلص الاجراءت علي طول وده بعد ما عرف من الجيران انها
في الفتره الاخيره ما كنتش طبيعيه وتصرفاتها كانت غريبه
وبعد يوم طويل من التعب والجري من